شارك الزميل “بشّار الحراكي” مؤسّس منصّة BEVOL الدوليّة للتواصل الجمعويّ، والعمل التطوّعيّ، وعضو جمعيّة (سيبا تورك)، ضمن تخصّصه من أعمال قمّة “كوالالمبور”، بعد اطّلاع اللجنة المنظّمة للمؤتمر على آليّة عمل المنصّة، واعتبروها مشروعاً رائداً يمكن التعاون معه للعب دور في المساهمة بتحقيق أهداف وركائز القمّة.
وصرّح الزميل “بشّار الحراكي”
لقد كانت المشاركات على مستوىً عالٍ جدّاً، حيث شارك العديد من رؤساء الحكومات والوزراء، بالإضافة إلى ممثّلين رسميّين من دول عديدة.
وقد كانت (التجارة والاستثمار) إحدى الركائز السبعة للقمّة.
أضاف السيّد “بشّار” أنّ الطروحات والمقترحات في القمّة ركّزت على المشاكل التي يمرّ بها العالم الإسلاميّ، وعلى ضرورة الانتقال من الحالة التنظير يّة إلى مرحلة اقتراح الحلول العمليّة، والبدء بتطبيقها
مع تأكيد الجميع على أنّ قمّة “كوالالمبور” ليست بديلاً عن منظّمة التعاون الإسلاميّ
وأنّه سيتمّ توسيعها لاحقاً بالشكل الذي لايؤثر على فاعليّة أعضائها.